كتير من الشباب بيعتقد ان الخبره لازم عشان او اشتغل او واسطه او او
يا ريت تراجعوا الاسباب دي لان ممكن يكون في سبب محدش واخد باله منها
1. تفتقر سيرتك الذاتية لعامل الإثارة
العديد من الباحثين عن العمل يرتكبون نفس الخطأ بإستخدامهم السيرالذاتية العادية و المنتشرة بكثرة والتي تخلو من عامل الإثارة للتقدم لمناصب مختلفة في مهن مختلفة. يجب على السيرة الذاتية أن تكون مصممة لأكثردرجة ممكنة للوظيفة التي تود التقدم لها و يجب أن تعرض بأسلوب مباشر المهارات و المؤهلات و الخبرات المتعلقة بالوظيفة المعطى. إذا كانت تود التقدم إلى عدد من الوظائف المختلفة يجب أن يكون لديك سير ذاتية مختلفة لكل وظيفة حتى تكون سيرتك الذاتية مصممة بشكل يتفق مع المطتلبات الفريدة لكل وظيفة. قم بالبحث عن المهارات و المؤهلات التي يجب أن تعرض في كل سيرة بدراسة وصف الوظيفة و إجراء الدراسات عن المنصب المعلن و المهنة و كذلك بالتحدث إلى الأشخاص العاملون في تلك المهنة و من ثم ركز على المهارات و الخبرات التي تجعلك الإختيار الأفضل للوظيفة. يريد رئيس العمل توظيف الشخص المهتم بوجه الخصوص بالعمل في مهنتهم و شركتهم. إذا، إن حصولك على سيرة ذاتية عادية و التي تفتقرالتركيز و التي لا يوجد فيها بيان لهدفك من العمل و لائحة مهارات غير واضحة، ستفشل في لفت إنتباه مسؤولو التوظيف أو بإقناعهم بأنك الأفضل للوظيفة.
2. أهملت كتابة خطاب المقدمة
كل سيرة ذاتية يجب أن تكون مصحوبة بخطاب مقدمة لنقل أهدافك لمسؤول التوظيف و لتجسيد سيرتك الذاتية و كذلك لنقل القيمة الإضافية التي ستجلبها إلى الوظيفة إذا تم إختيارك. يجب أن يكون خطاب المقدمة قصير و محدد و يجيب أن يبدد الشك عند مسؤول التوظيف بأهتمامك بالشركة و مهنتها و بمؤهلاتك الفريدة للوظيفة التي تتقدم لها. يجب أن تكون خطابات المقدمة كالسير الذاتية مفصلة و مصممة للشركة و المهنة التي ترغب بالعمل بها. يجب أن تنقل بلا أي قيود مدى مناسبة خبراتك و مؤهلاتك المذكورة بسيرتك الذاتية التي في اليد و كذلك يحب أن تنقل حماسك للعمل بالشركة التي تتقدم إليها. السيرة الذاتية التي ترسل بلا خ طاب مقدمة ستفتقد إلى "اللمسة الشخصية" و ستكون ضائعة بين الزحام.
3. قلة المتابعة من جهة الباحث عن العمل
إن السير الذاتية تكاد لا تنقطع و لا تنقص عند الشركات على نحو مستمر، و غالبا لا يود مسؤول التوظيف في أي شركة تتقدم لها بإضافة سيرتك الذاتية إلى الأكوام الموجدودة و قد يؤجل مراجعتها للمستقبل. للتأكد من خضوع سيرتك الذاتية لمراجعة مسؤول التوظيف و عدم دفنها مع الآخريات، يجب عليك المواظبة في متابعتها. تذكر، إن الهدف من سيرتك الذاتية و خطاب مقدمتك هو الحصول على مقابلة، لذا إتصل بكل مسؤول توظيف بعد إرسالك لسيرتك الذاتية و قم بإخباره بإنك تتصل به من أجل المتابعة و أيضا، تأكد من تحديد موعد لمقابلة و من إستلامه لسيرتك الذاتية. قم مكالمة مسؤول التوظيف لإقناعه و لإطلاعه على شخصيتك و لماذا أنت الشخص المناسب دون غيره لشغل الوظيفة و إجعله مهتما بمقابلتك شخصيا لتحدث بتفصيل أكثر.
4. قلة التحضير للمقابلة
العديد من الباحثون إلى العمل ينجحون بالحصول على مقابلة و لكنهم يخيبوا آمال مسؤولو التوظيف بقلة تحضيرهم الواضحة للمقابلة. التحضير القليل للمقابلة يتضمن إهمال إجراء الدراسات حول الشركة و عدم الإطلاع على جديد المهنة و عدم فهم متطلبات الشركة و عدم إمتلاك الإجابات على أكثر أسئلة المقابلات شيوعا. عليك أن تدخل المقابلة و أنت مسلح بأكثر كم من المعلومات حول الشركة و مهنتها و الوظيفة التي تتقدم إليها حتى يتسنى لك تصميم و تفصيل إجاباتك و وضع مهاراتك و خبراتك السابقة في أسلوب يعرض مدى مناسبتك بشكل أكثر من غيرك للمنصب الذي تتقدم عيله و ما تستطيع أن تقدمه للشركة من مساهمات قيمة.
5. حضور المقابلة بمظهر غير لائق
إن الإنطباع الأول الذي يكونه مسؤول التوظيف عنك يتأثر بشكل كبير بمظهرك الخارجي و ثيابك التي ترتديها لحضور المقابلة. فإنه من المحتمل أن عن نفسك إنطباع سلبي بعدم حضورك بشكل لائق للمقابلة. إرتدائك لثياب عادية أو غير لائقة بشكل كامل بالمقابلة قد يفسر بأنه عدم إمتثال للقواعد التصرف المهنية كذلك قد يترك عنك الإنطباع بأنك شخص غير مهني و غير ملتزم بشكل عام. ليكن مظهرك لائقا و محافظ لدرجة ما. لتكن ثيابك مرتبة و نظيفة و تلقيق بالمقابلة كذلك تجنب إرتداء الملابس الضيقة و العادية و الفاقعة و أيضا يجب على النساء تجب إرتداء الإكسسوارت الغير ضررورية و المكياج الزائد عن حده.
6. التصرف الغير لائق خلال المقابلة
خلال مسار المقابلة يخضع المرء لمراقبة المقابل لمعرفة ما إذا كان الشخص الذي تجرى معه المقابلة مناسبا لشغل الوظيقة المطلوبة و يقوم أيضا بتقيم الشخص من حيث قدرته على الإلتزام بالأسلوب المهني الذي تتطلبه الوظيفة و ثقافة الشركة. أي تصرف غير مهني سينعكس سلبا على المرء و غالبا مايؤدي ذلك إلى إستثناءه و ذلك يتضمن أي تصرف يعرض قلة إحترام للمقابل و لقواعد التصرف المهني مثل التأخر على المقابلة أو عدم الجاهزية أو العدوانية أو إستخدام التعابير الجسدية الغير المهنية أو عدم معرفتك لما هو مكتوب بسيرتك الذاتية أو معاملة المقابل بأسلوب دوني أو التحدث الزائد عن حياتك الشخصية و مشالكك بشكل مطول و/ أو تضخيمك أو الكذب عند التحدث عن تاريخك المهني. إنه لأمرمساعد أن تقراء بعض المؤلفات حول التعابير الجسدية و لغة الجسد و عن مهارات المقابلة إذا كنت جديدا على المقابلات و غير مطلعا على مبادئها.
7. عدم الإهتمام بالشركة
إنه لأمر مفاجئ وصول العديد إلى مرحلة المقابلة و يظهرون و كأنهم غير مهتمين بالشركة دون ذكر عدم إهتمامهم الواضح بإجراء الدراسات عنها. ترغب الشركات في توظيف الأشخاص الذين سيكونون أعضاء مهتمين و متحمسين لحمل راية الشركة بفخر، آخر شئ يودونه هو توظيف أشخاص ساخطون ليس عندهم أي إهتمام بالشركة بمنتجات الشركة و لديهم تأثير سلبي على ثقافة الشركة. على المرء أن يظهر كعرفة و إهمتام بالشركة و يجب عليه أن يسأل أسئلة ذكية و لها علاقة بالشركة و عملها و التي يجب أن تكون محضرة في وقت مسبق، إن هذه الإسئلة تبين إذا قام المرء بالتحضير المسبق للمقابلة و تبين أيضا فيما إذا كان المرء مهتما و متحمسا للعمل بالشركة. قم بإخفاء أي تردد في هذه المرحلة المبكرة و ركز جهودك خلال المقابلة على تأمين الوظيفة.
8. عدم الوضوح عندما يتعلق الأمر بالقيمة التي ستضيفها
إذا لم تكن مقتنعا بمساهمتك التي ستضيفها للشركة سيكون إقناع مسؤول التوظيف بتوظيفك أمر صعب جدا. خلال جلوسك على كرسي المقابلة تأكد من أنك مطلع إطلاع تام على مطالب المنصب الذي تود شغله و أنك تستطيع التحدث عن عملك السابق و عن قدراتك و مؤهلاتك و مهاراتك التي لها علاقة بالوظيفة المتقدم إليها. تخيل نفسك شاغلا الوظيفة التي تتقدم إليها و إنقل للشخص الذي يجري معك المقابلة كيف ستساهم بشكل خاص و كيف ستتفوق في آداؤك و ستتخطى التوقعات. تأكد من إدراج كل مهارة و نجاح سابق حظيت به عند لفتك لإنتباه الشخص الذي يقابلك إلى مساهمتك الإيجابية التي ستضيفها للشركة. إذا كنت ترى نفسك في الوظيفة و تستطيع أن تطبق بتفكيرك النجاحات الماضية التي حظيت بها و لائحة مهارتك لتحقيق أهدافك الجديد التي من الممكن أن تقنع فيها الشخص الذي يقابلك بصلاحيتك المطلقة للمنصب.
9. إنعدام المتابعة بعد المقابلة
العديد من الباحثون عن العمل يرتكبون خطأ ظنهم بأن الكرة قد أصبحت بملعبهم بعد مرحلة المقابلة و لا يأبهون بالمتابعة و بسب ذلك يخسرون حصولهم على فرصة عمل مؤكدة. لابد من المتابعة! غالبا ما يكون الشخص الذي أجرى المقابلة مع أي باحث عن العمل قد إضطر إلى السفر لمتابعة مقابلة آخرى أو قد إنشغل بأطنان من العمل و مواعيد تسليم ضيقة أو ببساطة كان ينتظرك متابعتك للوظيفة حتى يقيس مدى متابعتك و طاقتك و إهتمامك بالوظيفة. بعد الإنتهاء من المقابلة على الفور قم بكتابة خطاب شكر إلى مسؤول التوظيف و الذي لا يترك مكان للشك عنده فيما يخص إهتمامك بالعمل لدى الشركة و مدى مناسبتك للوظيفة بشكل أكثر من غيرك. قم بإعادة ذكر مؤهلاتك و نجاحاتك السابقة التي يمكن أن تطبق بشكل فوري على الوظيفة المنشودة و ركز على أية نقاط تدعم موقفك و تضيف الجاذبية لطلبك. إذا أردت أن تعوض أية حقائق مهمة لم تذكرها في أثناء المقابلة أو إذا شعرت أن هناك نقاط قوة أردت التركيز عليها بعد الذي تعلمته من المقابلة هذه هي فرصتك. ثم قم بمتابعة خطاب الشكر بمكالمة هاتفية تذكر فيها مرة آخرى إهتمامك بالعمل في الشركة و الإستفسار عن الخطوات القادمة.
10. عدم التأكد من آراء مرجعك فيك
قبل إعطاء رئيس عملك المحتمل إسماء أية أشخاص للرجوع إليها في حال رغبتهم بالسؤال عنك، تأكد من أنك على معرفة تامة برأي هؤلاء الأشخاص فيك حتى تتجنب المفاجأت الغير سارة. العديد من طلبات التوظيف الناجحة قد ترفض بسب الآراء السلبية أو الغير مقنعة التي يستقبلوها من مراجعك خلال أو بعد فترة تقديم عرض عمل لك. متى تسمح لك الفرصة، دع مراجعك يكتبوا لك رآيهم بك حتى تتجنب أي هامش للخطأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق